نقاش حر NO FURTHER A MYSTERY

نقاش حر No Further a Mystery

نقاش حر No Further a Mystery

Blog Article



ويقول جوناثان روتش، الحاصل على زمالة في معهد بروكينغز في واشنطن، إنه يمكننا تعلم عدة أشياء من جدل علمي متحرر. بكل بساطة: "هدفك المناقشة وليس الشخص".

وأكد تكرار التجربة أسبوعيا، من أجل جعل قضية المعتقلين قضية حية ومحورا للحديث والنقاش، وتجميع الأفكار التي تصب في مصلحتهم، وتوحيد الجهود في هذه القضية.

الأكاديمي أحمد عبدالباسط استثمر التطبيق في دعم المعتقلين السياسيين (مواقع التواصل الاجتماعي) حديث حر

جزء كبير من الجدل يتضمن أن تتقبل احتمالية أن تكون على خطأ.

 هذا الأمر يفسّر بعض ما نحبه وما لا نحبّه فينا: يفسر هذا الإخلاص والصلابة الشعبية التي لا تصدأ في الموضوع الفلسطيني، ويفسّر كذلك أشنع تناقض أخلاقي عاشه العرب في تاريخهم الحديث المتمثّل في أن بعض كبار محبّي فلسطين من النخب أو من القطاعات الشعبية لم تهزّه كثيرًا نكبة شنيعة أخرى هي المذبحة التي طالت الشعب السوري على يد نظام بشار الأسد وحلفائه.

ويرى الباحث أن التطبيق سيحافظ على رواجه، إذا قامت مؤسسات كبيرة باستخدامه، أو رموز سياسية أو رؤساء دول، على غرار ما يحدث في تويتر وفيسبوك.

من شأن اتخاذ مثل هذا الموقف بجدية أن يحد بشكل كبير من نطاق حرية التعبير في مجموعة واسعة من القضايا الأخلاقية والسياسية والدينية.

وأشار مدير مركز الحوار المصري الأميركي، إلى أن التطبيق يذكره بمقولة الصحفي جمال خاشقجي "قل كلمتك وامشِ".

يجب التفكير من منظورهم، ومن يعلم، قد تغير رأيك عندما تفعل ذلك".

إن تماثلت أغراض السياسات فلن تتماثل نتائجها. في غرب أوروبا دول عاتية ومجتمعات متماسكة وإرث طويل من مآسي الحروب الفتّاكة التي لم يشهد العالم لها مثيلًا وتجاوزها ومسائل قومية حُلّت واقتصادات متينة. عربيًا لديك ثورات تتوالى طوال أكثر من عقد ولا تزال تفاعلاتها تتفجّر على شكل احتراب أهلي وانقلابات عسكرية وغير عسكرية وتغير في موازين القوى الإقليمية وتآكل لشرعية أنظمة كانت ذات يوم تتنعّم بشرعية منقطعة النظير (مثل نظام السيسي في مصر) وانهيار حواضر ومدن وتدهور اقتصادات وظهور أجيال جديدة في معمعة دوران هذه الرّحى الطاحنة.

وفي الأسبوع الماضي، شنت وسائل إعلام مصرية هجوما حادا على التطبيق الذي لقي رواجا على منصات التواصل الاجتماعي، نون بعد أن جذب عددا كبيرا من الناشطين السياسيين، حيث وجه إعلاميون مقربون من نظام الرئيس عبدالفتاح السيسي، سهام النقد إلى التطبيق بزعم خطورته على الأمن القومي المصري.

إمضاء الوقت في العمل على المبادئ التي تشترك بها مع طرف النقاش الآخر ستؤتي نفعها، "كلما كنت محدداً في نقاط خلافك وتشابهك مع الآخر، كلما نتج نقاش أفضل".

انهيار العملة و البطالة يقودان الرجل اليمني إلى الاكتئاب و العنف المنزلي

يبدو أن تطبيق "كلوب هاوس" للتفاعل الصوتي، بات نافذة جديدة للمصريين للتواصل والنقاش السياسي والاجتماعي، في ظل استمرار التضييق على وسائل الإعلام التقليدية، وانتشار اللجان الإلكترونية أو "الذباب الإلكتروني" على مواقع التواصل الاجتماعي التقليدية مثل تويتر وفيسبوك.

Report this page